نجم الأسبوع نوف سطام العتيبي
الاسم / نوف سطام العتيبي
الكلية / علوم الرياضة والنشاط البدني
اللعبة / كرة الطائرة
كيف التحقت بمنتخب الجامعة؟
كون لدي اهتمام برياضة كرة الطائرة ومنضمة لفريق خارجي كنت امارسها في اوقات فراغي بين المحاضرات في نادي الجامعة الرياضي اقترح علي العديد من اللاعبات الانضمام للمنتخب بشكل رسمي فانضممت لدوري الكليات في الجامعة وحصلنا على المركز الأول انا وفريقي الخارجي وتم ترشيحي من قبل الادارة للالتحاق بالمنتخب.
ما هي أفضل طريقة تحصل على الأخبار الرياضية من خلالها؟
افضل طريقه بالنسبة لي هي عن طريق الاختلاط بمجتمع الرياضيين المهتمين بنفس مجالي خاصه بالإضافة للاطلاع على مواقع التواصل الاجتماعي ومتابعه كل متخصص في المجال.
هل تشارك مع الأندية داخل الكلية ؟
نعم بالتأكيد إذا كانت الفرصة مناسبة لي.
هل لديك الوقت للجمع بين الدراسة و المنتخب ؟
من الجيد ان وقت تدريبات المنتخب تكون بنهاية الاختبارات النهائية بالرغم من قصر مدتها فيكون لدي الوقت الكافي للتدريب بالمنتخب.
بصراحة هل أثرت الرياضة عليك دراسياً ؟
بالتأكيد أثرت بنسبة عالية لان الرياضة بشكل عام تنمي القدرات العقلية لان العقل السليم في الجسم السليم والرياضة من مقومات الحياة الصحية.
ما هي ابرز انجازاتك مع منتخب الجامعة ؟
أولا حصولنا على المركز الثالث بالرغم من عدم توفر أدوات كافيه وتدريب غير مكثف وفي فترة قصيرة جداً حوالي الشهر ومع ذلك كانت تجربة جميلة جداً بالرغم من الصعوبات التي واجهناها من جميع الاتجاهات
كيف ترى مستقبل اللعبة في المملكة ؟
سيكون مستقبل مبهر ومع وجود دورة الألعاب ستكون هناك مستويات قوية لان اللعبة ممتعة ومرغوبة للجميع وبدأت تظهر فرق كثيره بهذه الرياضة وتتطور بشكل سريع ومشوق
ماذا تتمنى من المسئولين في الجامعة مستقبلاً ؟
اولاً اشكرهم على جهودهم في تقويم الرياضة ولكن اتمنى ان يركزوا على ثلاث اشياء كانت من المعوقات التي واجهناها اولاً توفير ملعب قانوني بجميع ادواته ثانياً ان تكون فترة التدريب اطول لان هذه الرياضة قليل من يمارسها فسيكون هناك صعوبة في البحث عن لاعبات ذوي مستويات عالية ثالثاً الاستماع للاعبات واخذهم بجدية وعدم التهاون بهم
نصيحة تقدمها لطلاب الجامعة .
ان يبحث عن رياضته المفضلة لأنها ستكون تفريغ لضغوطاته التي تأتي من الدراسة ومن الحياة وان يشارك باي بطولة بالجامعة لكي يسهل عليه العثور على رياضته المفضلة وان لا يتوقف عن ممارستها وينميها.
